
السبت، 26 أبريل 2008
الأربعاء، 23 أبريل 2008
سؤال؟

هو مجرد سؤال بسيط
تختلف اجابته من شخص لاخر
هل تعمل لتعيش ام تعيش لتعمل
بمعنى ان الشغل عندك وسيله للاستمتاع بالحياه
ام انك ترى ان العمل غايه فى حد ذاته
عن نفسى شايفه ان الواحد يشتغل علشان يقدر يجيب موارد تساعده على الاستمتاع بالحياه
لكن فيه غيرى كتير شايفين انهم عايشين بس علشان يشتغلوا بيلفوا فى دايرة الشغل بس
انا واثقه انك لو بتعمل حاجه بتحبها ده كمان هيبقى جزء من استمتاعك بالحياه
بس مش منطقى ابدا انك تحصر كل وجودك على الارض فانك تشتغل وبس
مش عارفه ان كنتم متفقين معايه ولا لا
نشتغل علشان نقدر نستمتع بحياتنا بطريقه اكتر
ولا عايشين علشان نشتغل وبس
وياريت الناس الى مبتشتغلش والى هما كتير ميعتبروهاش تريقه عليهم
.....................................
قصيده اعجبتنى
بقايا امنيه
مازال في قلبي بقايا .. أمنية
أن نلتقي يوماً ويجمعنا .. الربيع
أن تنتهي أحزاننا
أن تجمع الأقدار يوماً شملنا
فأنا ببعدك أختنق
لم يبقى في عمري سوى
أشباح ذكرى تحترق
أيامي الحائرة تذوب مع الليالي المسرعة
وتضيع أحلامي على درب السنين الضائعة
بالرغم من هذا أحبك مثلما كنا .. وأكثر
مازال في قلبي.... بقايا أمنية
أن يجمع الأحباب درب
تاه منا .. من سنين
القلب يا دنياي كم يشقى
وكم يشقى الحنين
يا دربنا الخالي لعلك تذكر أشواقنا
في ضوء القمر
قد جفت الأزهار فيك
وتبعثرت فوق أكف القدر ..
عصفورنا الحيران مات .. من السهر
قد ضاق بالأحزان بعدك .. فانتحر
بالرغم من هذا
أحبك مثلما كنا .. وأكثر
في كل يوم تكبر الأشواق في أعماقنا..
في كل يوم ننسج الأحلام من أحزاننا..
يوماَ ستجمعنا الليالي مثلما كنا ..
فأعود أنشد للهوى ألحاني
وعلى جبينك تنتهي أحزاني..
ونعود نذكر أمسيات ماضية
وأقول في عينيك أعذب أغنية
قطع الزمان رنينها فتوقفت
وغدت بقايا أمنية
أواه يا قلبي ..
بقايا أمنية
فاروق جويده
الجمعة، 11 أبريل 2008
من جمهورية الصعيد المستقله
اضراب عام يوم 6ابريل
هل ستشارك فى الاضراب؟
نشرات للاخبار عن المضربين
تساؤلات حول موقف النظام من الاضراب واخرى حول الاوضاع السياسيه فى مصر
الاف من عربات الامن المركزى وجرحى وقتلى واشتباكات
واعمال عنف وشغب
ولكن الوضع فى الصعيد مختلف
هناك فى جمهورية الصعيد المنفصله عن ارض الوطن
اولئك البسطاء المنسين الفاقدين لابسط الحقوق لم يشاركواا خوانهم المطالبين بحقهم فى العيش تحت خط الفقر
هناك فى قلب الصعيد تسمع سكون الموت
وجوه سمراء اعماها واصمها الصراع من اجل لقمة العيش والتى قلما يجدونها
فتصفيق حاد لنظام نجح بامتياز ان يبتر عضوا كاملا من جسم الوطن
انا لااتحدث هنا عن عدم معرفه بيوم الاضراب
ولكن اتحدث عن سلبية ابناء الصعيد فى هذا الاضراب
فقط اكتفينا بمشاهدة الاخبار فى التليفزيون وكاننا نستمتع بمسلسل السادسه
نجح النظام فى ترهيب قطاع كامل من مصر لدرجه لم يشغل معها باله من هذا القطاع
وكئن النظام ضمن موت وتعفن هذا الجزء من جسم مصر النابض بالحياه
افزعتنى السلبيه واللا مبالاه
وهالنى عدم معرفة البعض بهذا الاضراب من الاساس
واحزننى ياس الاخرين من جدوى ما يحدث
وتعجبت من نفسى عندما انتابتنى هذه الاحاسيس
فالوضع ليس بجديد على فطالما كان الصعيد مغيب عن فكر باقى المصريين
ام ان الصعيد قهر لدرجه جعلت منه سكينا تلما لايقدر على جرح النظام
مما جعله فى اخر قائمة اهتمامات الجماعات السياسيه
لا يتم تذكره الا كعدد من الاصوات فى الانتخابات
او اعداد الجثث المحترقه او الغارقه فى كوارث النظام
كشف ذلك الاضراب بما فيه من مشاركه تكاد لايلحظها احد لمحافظات الصعيد
عما فعله النظام من تمثيل بجسد مصر
هل ستشارك فى الاضراب؟
نشرات للاخبار عن المضربين
تساؤلات حول موقف النظام من الاضراب واخرى حول الاوضاع السياسيه فى مصر
الاف من عربات الامن المركزى وجرحى وقتلى واشتباكات
واعمال عنف وشغب
ولكن الوضع فى الصعيد مختلف
هناك فى جمهورية الصعيد المنفصله عن ارض الوطن
اولئك البسطاء المنسين الفاقدين لابسط الحقوق لم يشاركواا خوانهم المطالبين بحقهم فى العيش تحت خط الفقر
هناك فى قلب الصعيد تسمع سكون الموت
وجوه سمراء اعماها واصمها الصراع من اجل لقمة العيش والتى قلما يجدونها
فتصفيق حاد لنظام نجح بامتياز ان يبتر عضوا كاملا من جسم الوطن
انا لااتحدث هنا عن عدم معرفه بيوم الاضراب
ولكن اتحدث عن سلبية ابناء الصعيد فى هذا الاضراب
فقط اكتفينا بمشاهدة الاخبار فى التليفزيون وكاننا نستمتع بمسلسل السادسه
نجح النظام فى ترهيب قطاع كامل من مصر لدرجه لم يشغل معها باله من هذا القطاع
وكئن النظام ضمن موت وتعفن هذا الجزء من جسم مصر النابض بالحياه
افزعتنى السلبيه واللا مبالاه
وهالنى عدم معرفة البعض بهذا الاضراب من الاساس
واحزننى ياس الاخرين من جدوى ما يحدث
وتعجبت من نفسى عندما انتابتنى هذه الاحاسيس
فالوضع ليس بجديد على فطالما كان الصعيد مغيب عن فكر باقى المصريين
ام ان الصعيد قهر لدرجه جعلت منه سكينا تلما لايقدر على جرح النظام
مما جعله فى اخر قائمة اهتمامات الجماعات السياسيه
لا يتم تذكره الا كعدد من الاصوات فى الانتخابات
او اعداد الجثث المحترقه او الغارقه فى كوارث النظام
كشف ذلك الاضراب بما فيه من مشاركه تكاد لايلحظها احد لمحافظات الصعيد
عما فعله النظام من تمثيل بجسد مصر
الخميس، 27 مارس 2008
العاب الديمو
اذا كنت من محترفى العاب الكمبيوتر اذن فانت خبير فى العاب الديمو
وهى لمن لايعرف العاب تنزلها على جهازك من النت كفتره تجريبييه وبعد انقضاء هذه الفتره تختفى اللعبه من على الجهاز
الا يفكرك هذا بحالة الوعود الديموقراطيه فى البلد الديمقراطى الذى نعيش فيه
فوعود الاصلاح والديموقراطيه كما ينطقها الساسه فى بلدنا مع الضغط على كل حروف الكلمه مثلها مثل العاب الديمو
تظهر لعبة الديمو-قراطيه على الساحه السياسيه بضغطة زر من النظام لغرض ما ايضا فى نفس النظام
لتختفى بعدها هذه الوعود دون سابق انذار
تعالو نتابع العاب الديمو فى بلدنا
وعود بكادرات للمعلمين-وعود ببناء مصانع لاحصر لها
وعود بالغاء قوانين مجحفه-وعود بلاصلاح الاقتصادى وعود بتعديل الائحه الطلابيه للجامعات
لائحة العاب الديمو فى بلدنا طويله جدا لن تتسع مجلدات لحصرها
فهى قوانين وتعديلات ووعود لا تظهر سوى ل-فتره معينه لتختفى بعدها وكانها لم تكن
ولم تحمل يوما على برنامج رغبات الشعب المصرى
ويظل الشعب المصرى يبحث فى نظامه على وعود الديموقراطيه
ولكنها العاب ديمو لايجد الشعب اثرا لها على نظامه لدرجة انه يشك انها وجدت يوما
ولكن يعود النظام فيحتاج لصورة موافقة شعبيه على تصرف ما
مما يضطره لتنزيل العاب الديمو مره اخرى
ويتعلق بها الشعب مره اخرى وينتظر ان ينتقل الى مرحله متقدمه فى لعبة الديموقراطيه ولكن فى النهايه تختفى
ويظل الشعب فى كل مره على امل ان تثبت اللعبه على نظامه وان يتقن لعبها ولكن هيهات
فالى متى يرضى الشعب بهذه الالعاب الوقتيه التى تظهر وتختفى وفق اهواء النظام الا يكون للشعب دور فى وضع وتصطيب برنامج يناسب احتياجاته؟
وهى لمن لايعرف العاب تنزلها على جهازك من النت كفتره تجريبييه وبعد انقضاء هذه الفتره تختفى اللعبه من على الجهاز
الا يفكرك هذا بحالة الوعود الديموقراطيه فى البلد الديمقراطى الذى نعيش فيه
فوعود الاصلاح والديموقراطيه كما ينطقها الساسه فى بلدنا مع الضغط على كل حروف الكلمه مثلها مثل العاب الديمو
تظهر لعبة الديمو-قراطيه على الساحه السياسيه بضغطة زر من النظام لغرض ما ايضا فى نفس النظام
لتختفى بعدها هذه الوعود دون سابق انذار
تعالو نتابع العاب الديمو فى بلدنا
وعود بكادرات للمعلمين-وعود ببناء مصانع لاحصر لها
وعود بالغاء قوانين مجحفه-وعود بلاصلاح الاقتصادى وعود بتعديل الائحه الطلابيه للجامعات
لائحة العاب الديمو فى بلدنا طويله جدا لن تتسع مجلدات لحصرها
فهى قوانين وتعديلات ووعود لا تظهر سوى ل-فتره معينه لتختفى بعدها وكانها لم تكن
ولم تحمل يوما على برنامج رغبات الشعب المصرى
ويظل الشعب المصرى يبحث فى نظامه على وعود الديموقراطيه
ولكنها العاب ديمو لايجد الشعب اثرا لها على نظامه لدرجة انه يشك انها وجدت يوما
ولكن يعود النظام فيحتاج لصورة موافقة شعبيه على تصرف ما
مما يضطره لتنزيل العاب الديمو مره اخرى
ويتعلق بها الشعب مره اخرى وينتظر ان ينتقل الى مرحله متقدمه فى لعبة الديموقراطيه ولكن فى النهايه تختفى
ويظل الشعب فى كل مره على امل ان تثبت اللعبه على نظامه وان يتقن لعبها ولكن هيهات
فالى متى يرضى الشعب بهذه الالعاب الوقتيه التى تظهر وتختفى وفق اهواء النظام الا يكون للشعب دور فى وضع وتصطيب برنامج يناسب احتياجاته؟
الخميس، 20 مارس 2008
الملك هو الملك

روايه لسعد الله ونوس وماخوذه عن احدى قصص الف ليله وليله
بتحكى الحدوته عن ملك قام فى ذات صباح وهو ملول سائم من عيشته المترفه
لايشعر باى لذة للحياه ربما لانها حياه سهله
قرر ان يلعب لعبه تسرى عنه وتذهب ضجر يومه
ان يتسلى بلعبة السلطه
اختار احد المتشردين نائم بجوار الحائط
ربما كانت اقصى امانيه وجل ما يجول فى احلامه رغيف من الخبز
وقرر ان يترك له الحكم لمدة يوما واحد
ويتستر فى احد الاماكن بالقصر ليراقب ذلك الابله وما يفعله اذا صار ملكا بعد ان كان شحاذا
واتفق مع رئيس وزراءه ان يقوم بخطف ذلك المتشرد وهو نائم وينقله الى قصر الحكم ويقنعه بعد استيقاظه انه ملك البلاد وسيدها
ويامر الجميع باطاعة اوامره وتلبية رغباته
وبالفعل تم نقل المتشرد الحالم بكسرة الخبز ليفيق على كرسى العرش
ويفيق شحاذ الامس ليكون ملك القصر
ويجد الاف الرعايا تخضع للاوامره
فما كان منه الا ان تملكته شره السلطه وتقمص دوره كافضل ما يكون وصار يعطى الاوامر ويصدر القوانين
تشكى الرعايا فلا يستجيب
يتوسل اليه من كانوا اصدقاء الامس له
فلا ينظر بعين العطف
لقد اقتنع انه لايمكن ان يكون فى ذات الايام شخصا عاديا لابد انه منذ المولد ملكا ولكن حياته السابقه كانت كابوسا سخيفا مر عليه فى عصر صيف
تلك الحكمه التى يتغنى بها وزراءه تؤكد عبقريته فى الحكم
شعر جوقته الخاصه تؤكد له نبوغه وذكاءه
مال هؤلاء الرعايا السخفاء؟
وهل يستحقون من فى مثل حكمته ملكا عليهم!
_________________________________________
الى هنا وتنتهى القصه او تنتهى غايتى منها
ولنبدء بمقولة يا فرعون ايه فرعنك
ملقتش حد يلمنى
لا يوجد اله على هذه الارض ولكن هناك من نرفعهم لدرجة الالهه وننفخ فى غرورهم بذاتهم فيؤمنوا بقدسيتهم ويمارسونها علينا
فالملك فى النهايه انسان ولكن تجبره من ضعفنا
هناك مقوله لفيلسوف فرنسى"الذئب خراف مهضومه"
ملحوظه
التلخيص للقصه خاص بيه والكاريكاتير من جريدة البديل لصاحبه
الأحد، 16 مارس 2008
تحالف قوى الشعب ضد الحكومه
هل ركبت مكروباصا يوما؟
هل لا حظت تلك الاشارات التى يعطيها السائقين لبعضهم على الطريق للتنبيه بان هناك كمين على السكه
وكل سائق يظبط نفسه وورقه او يزوغ من طريق خلفى
هل سمعت الطفل الصغير الذى يجرى فى الشارع امام المحلات وينادى تموين
لتغلق المحلات التجاريه لان اقل محضر تموين 200 جنيه حتى وان لم يوجد شئ خطاء
كم مره رايت بائعة الخضار تجمع بضاعتها وتسرع للاختباء من حملة البلديه التى ستاخذ بضاعتها رغم انها ملتزمه بالتسعيره
الم تسال نفسك لماذا يتضامن هؤلا الغلابه مع بعضهم ضد القوانين وضد الحكومه وحملاتها التى هى من المفروض فى صالح الوطن والمواطن
الاجابه بسيطه ولا تحتاج لكثير من البحث
فالمواطن المصرى اصبح يشعر بتوطاء الحكومه وواضعى القوانين ضده
اصبح يشعر ان هذه القوانين لم يراعى واضيعيها حالة المواطن المصرى او مصلحته
بل احساس بان كل ما يوضع او بالاحرى كل ما يفصل من قوانين هو ضد المواطن
وقد جرب المواطن الحكومه فى قوانين كثيره الخصخصه والضرائب والمرور الخ
وجاءت جراير وبلاوى
هذه القوانين على راس محدودى او قل معدومى الدخل فى هذا البلد
مما خلق ازمة ثقه بين المواطن البسيط الغلبان وبين الحكومه بل النظام باكمله
الشعور الذى سيطر على المواطن المصرى بان الحكومه هى العدو الذى يقوم بدور القاهر القامع دفع المصريين البسطاء للتضامن مع بعضهم للتحايل على الانظمه والحملات
تخيل انه فى ازمة انفلونزا الطيورظهر اتجاه للراى العام يقول بان الحكومه تكذب لصالح احد الكبار الذى استورد شحنة فراخ مجمده وان مصر خاليه من انفلونزا الطيور وتلك الاشاعه حتى يتم بيع صفقة الفراخ المجمده!
لهذه الدرجه وصلنا لعدم الثقه فيمن يحكوموننا
احساس الشعب بانهم مجموعه من العبيد يتسلى الكبار بعرقلة وتعقيد حياتهم والاستمتاع بالفرجه على الشعب وهو يصارع من اجل لقمة العيش مثل برامج تليفزيون الواقع
لانه نظام لم يدافع عن دماء الغلابه التى اهدرت على الحدود
لانه نظام وحكومه لم تحاكم صاحب العباره الذى اغرق مئات الفقراء مع شقى عمرهم
لم يشعر البسطاء بان هناك حكومه تحميهم وتعمل على مصالحهم وتعطيهم حقوقهم حتى يكونوا عليهم لها واجبات وتضامنوا معا ضد هذا النظام المجحف
وفى المره القادمه التى سارى فيها حملة تموين سوف اجرى فى الشارع لانبه البقالين
تمويييييين!
لانى لم ارى حمله لاسترداد اموال مصر المنهوبه
او للقضاء على الفساد
فقط حملات ضد الغلابه
هل لا حظت تلك الاشارات التى يعطيها السائقين لبعضهم على الطريق للتنبيه بان هناك كمين على السكه
وكل سائق يظبط نفسه وورقه او يزوغ من طريق خلفى
هل سمعت الطفل الصغير الذى يجرى فى الشارع امام المحلات وينادى تموين
لتغلق المحلات التجاريه لان اقل محضر تموين 200 جنيه حتى وان لم يوجد شئ خطاء
كم مره رايت بائعة الخضار تجمع بضاعتها وتسرع للاختباء من حملة البلديه التى ستاخذ بضاعتها رغم انها ملتزمه بالتسعيره
الم تسال نفسك لماذا يتضامن هؤلا الغلابه مع بعضهم ضد القوانين وضد الحكومه وحملاتها التى هى من المفروض فى صالح الوطن والمواطن
الاجابه بسيطه ولا تحتاج لكثير من البحث
فالمواطن المصرى اصبح يشعر بتوطاء الحكومه وواضعى القوانين ضده
اصبح يشعر ان هذه القوانين لم يراعى واضيعيها حالة المواطن المصرى او مصلحته
بل احساس بان كل ما يوضع او بالاحرى كل ما يفصل من قوانين هو ضد المواطن
وقد جرب المواطن الحكومه فى قوانين كثيره الخصخصه والضرائب والمرور الخ
وجاءت جراير وبلاوى
هذه القوانين على راس محدودى او قل معدومى الدخل فى هذا البلد
مما خلق ازمة ثقه بين المواطن البسيط الغلبان وبين الحكومه بل النظام باكمله
الشعور الذى سيطر على المواطن المصرى بان الحكومه هى العدو الذى يقوم بدور القاهر القامع دفع المصريين البسطاء للتضامن مع بعضهم للتحايل على الانظمه والحملات
تخيل انه فى ازمة انفلونزا الطيورظهر اتجاه للراى العام يقول بان الحكومه تكذب لصالح احد الكبار الذى استورد شحنة فراخ مجمده وان مصر خاليه من انفلونزا الطيور وتلك الاشاعه حتى يتم بيع صفقة الفراخ المجمده!
لهذه الدرجه وصلنا لعدم الثقه فيمن يحكوموننا
احساس الشعب بانهم مجموعه من العبيد يتسلى الكبار بعرقلة وتعقيد حياتهم والاستمتاع بالفرجه على الشعب وهو يصارع من اجل لقمة العيش مثل برامج تليفزيون الواقع
لانه نظام لم يدافع عن دماء الغلابه التى اهدرت على الحدود
لانه نظام وحكومه لم تحاكم صاحب العباره الذى اغرق مئات الفقراء مع شقى عمرهم
لم يشعر البسطاء بان هناك حكومه تحميهم وتعمل على مصالحهم وتعطيهم حقوقهم حتى يكونوا عليهم لها واجبات وتضامنوا معا ضد هذا النظام المجحف
وفى المره القادمه التى سارى فيها حملة تموين سوف اجرى فى الشارع لانبه البقالين
تمويييييين!
لانى لم ارى حمله لاسترداد اموال مصر المنهوبه
او للقضاء على الفساد
فقط حملات ضد الغلابه
الثلاثاء، 11 مارس 2008
اسطورتك الذاتيه

حكايات سندريلا والشاطر حسن
حكاية سنوايت
حكاية الاميره المسحوره
كل الحكايات الى فيها احلام صغيره بريئه
بتحلم فيها الاميره بالفارس بتاعها يجى يخطفها على الحصان
بس الاجمل من كل الحكايات دى
حكايتك انت
الحدوته بتاعتك الى بتعيش تفاصيلها
الى بتفرح معاها وتتالم معاها
اسطورتك الذاتيه
انت فيها الفارس واميرتك يمكن تكون حبيبه رقيقه
او فرصه بدور عليها من زمان
او بلدك الى بتحلم انك تنقذها من الغوغائيه
اجمل حاجه فحياتنا معاركنا
انتصارتنا وانكسارتنا
احلامنا الصغيره الى بتنداس فى زحمة الحياه
او نجاحتنا الى قدرنا نحارب ونوصلها
اكيد بتقولوا ايه لزمة ده دلوقتى
لانى فرحانه جدا سعيده بشكل خايفه قلبى ميحتملهوش
اصلى اخيرا بكتب اسطورتى الذاتيه مع اجمل هديه ربنا بعتهالى مع جوزى وابنى وحبيبى
احساسى بانى انتصرت
عديت على كل خطوط الخوف والالم الى فى السكه
وارتحت اخيرا فحضنه
بكره هحكى للبنوته او للعفريت الى ربنا هيدهولى وهقوله كان ياما كان كان فيه
اميره بتحلم باميرها
ولما لقته الدنيا بخلت عليها بيه
والظروف عاندتها وعاندته
وانكسرت كتير بس فى الاخر علشان هى عنيده انتصرت
وسبيته هو بس يهزمها وياسرها فحضنه
حكاية سنوايت
حكاية الاميره المسحوره
كل الحكايات الى فيها احلام صغيره بريئه
بتحلم فيها الاميره بالفارس بتاعها يجى يخطفها على الحصان
بس الاجمل من كل الحكايات دى
حكايتك انت
الحدوته بتاعتك الى بتعيش تفاصيلها
الى بتفرح معاها وتتالم معاها
اسطورتك الذاتيه
انت فيها الفارس واميرتك يمكن تكون حبيبه رقيقه
او فرصه بدور عليها من زمان
او بلدك الى بتحلم انك تنقذها من الغوغائيه
اجمل حاجه فحياتنا معاركنا
انتصارتنا وانكسارتنا
احلامنا الصغيره الى بتنداس فى زحمة الحياه
او نجاحتنا الى قدرنا نحارب ونوصلها
اكيد بتقولوا ايه لزمة ده دلوقتى
لانى فرحانه جدا سعيده بشكل خايفه قلبى ميحتملهوش
اصلى اخيرا بكتب اسطورتى الذاتيه مع اجمل هديه ربنا بعتهالى مع جوزى وابنى وحبيبى
احساسى بانى انتصرت
عديت على كل خطوط الخوف والالم الى فى السكه
وارتحت اخيرا فحضنه
بكره هحكى للبنوته او للعفريت الى ربنا هيدهولى وهقوله كان ياما كان كان فيه
اميره بتحلم باميرها
ولما لقته الدنيا بخلت عليها بيه
والظروف عاندتها وعاندته
وانكسرت كتير بس فى الاخر علشان هى عنيده انتصرت
وسبيته هو بس يهزمها وياسرها فحضنه
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)