الاثنين، 28 يناير 2008

الأحد، 27 يناير 2008

اوبرا عايده انشودة عشق

اوبرا عايده انشودة عشق تترنم على مسارح الاوبرا فى العالم اجمع

تحكى قصة قلبين نزفوا دماءا من قسوة هذا العالم

عايده قلبا بكى من حرقة الغرام

ذاق مرارة الفراق

قلبا لم يعر اهتماما لقسوة الرق ليفوز بنظرات خاطفه لعيون المعشوق

عايده صاحبة بهاء الملك ابنة مللك اثيوبيا وقعت هى وابيها فى ايد المصريين

ونجحت فى اخفاء سرها الملكى هى وابيها عمن اسروها

لم يكتفى القدربان تكون ذليلة الاسر فقط فوقعت فى اسر الحب

ليمتلك قلبها قائد الجند المصريين

ويسرى فى عروقها حبا تعرف انه نهايتها ونهاية مملكتها

ذلك القائد راداميس الذى صال وجال فى معاركه وسطر انتصاراته بدماء شعبها

وقع هو الاخر فى غرامها


ليكبل كلا منهما بقيود العشق

ويقع فى اسرها كما وقعت فى اسره

ذلك العشق الذى جر عليهما وابل من لعنات الالهه

واشعل نيران الغيره فى قلب امنيريس ابنة ملك مصر والتى طالما صلت لبتاح لتفوز بقلب القائد الشاب

وطار عقلها وجن جنون قلبها حين عرفت بحبه لعايده التى ما رات فيها غير جاريتها الاثيوبيه

اها عليك يا رادميس ذلك الشاب الذى اتعسته الاقدار وجعلته فى خدرة الشوق يبوح لمعشوقته بخطته العسكريه

غير عالم بانه يبوح لها بخطة تدمير مملكتها وقتل اهلها

لتكشف له سرها ويساعدها على الهرب

ويعتبره المصريين خان عهد الالهه

وجازف بمجد بلاده

ودفنوه حيا اسفل مذبح بيت الرب

وهناك داخل مقبرة راداميس كانت عايده تنتظره لتموت بين احضانه

وتكون اخرما تشهده شفتاها قبلة يلثم بها راداميس شفتاها

ويسيرا معا فى طريق الابديه طريق العشق

يادنيا ..يا وادى العبرات....وداعا

يا حلما ورديا حجبته الاحزان

ينفتح الخلد لنا لتموت روحانا

لتحلق فى فجر ابدى وضاء


فى حبة القلب


عيون تبحث عن الحب


خطا

فالحب هناواقف فى منتصف الشريان فى مكان ما بين القلب والعينان


كالجذوة فى رماد القلب تنتظر عيناه لتتسلل من اسوار العقل وتهب نسمات الحب


تشتعل الجذوة فى القلب وتنير فى مملكة الحب


لماذا احبه؟


لانه...................


يوم اجيب اكون فقدته


الحب حالة غير مبرره غيرمعقوله غيرمسئوله


ان تعشق ثناياه خباياه حتى خطوط يده


ان تؤمن بعبثيته بطفوليته بلحظات جنونه


لماذا احبه؟


لانه......................


يوم اجيب اكون فقدته



يوم رايته انغرس السهم فى حبة القلب



وعرفت ان نهايتنى ستكون بين يديه وبان اخر امنياتى ستكون قبلة من شفتيه

الخميس، 24 يناير 2008


شمعه

شمعه

من منا لايبحث عن شمعه فى حياته عن ذلك الشعاع الرفيع من الضؤ فى نهاية النفق المظلم


من لايبحث عن ذلك الامل ليمنى نفسه بان الخلاص قريب

وبانه لاداعى للتخبط اكثر من ذلك

كلا منا له شمعته التى يامل نفسه بالوصول اليها

كان هناك

يقف فى نهاية الممر مديرا لى ظهره لم اكن ادرك حينها انه شمعتى

لم يخطر فى بالى انه نصف القلب الضائع منذ المولد







تعارف

روعة التواصل الانسانى مع حد متعرفوش هو ده اجمل حاجه فموضوع المدونات ده
ناس مفيش اى علاقه بينك وبينهم مفيش اى مصالح او حساسيات تخليهم يجاملوك
السمه الاساسيه الى تجمعهم انهم بشر بس بشر مفيش مال مفيش سلطه مفيش اجتماعيات
سعيده جدا بمدونتى وباى حد هيشاركنى فيها